Getting My استراتيجيات التوظيف الفعّالة To Work

مع كل متابعة جديدة اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

تعرفنا في مقالنا هذا على ثقافة العمل وثقافة الشركة وذكرنا أنواع ثقافات الشركة ، كما قدمنا مجموعة من الطرق للتأقلم مع ثقافة الشركة ، وطرق استقبال الموظف الجديد .

هي عبارة عن مزيج من كيفية عمل الناس في تلك المؤسسة وتفاعلهم مع بعضهم البعض ، وفي كيفية تواصل العاملين وتصرفهم وتفكيرهم واتخاذ قراراتهم ، وتفاعلهم خلال يوم العمل ، وفي قواعد السلوك التي يتبعها الموظفون عن قصد أو بدون قصد . 

حتى يتم بناء ثقافة مؤسسية ناجحة يجب على الشركة التالي : 

أظهرت التجارب أننا نعتبر الأشخاص الجذابين أكثر اجتماعية وقدرة على السيطرة وأكثر دفئا وسلامة جسديا وذهنيا، إضافة إلى أنهم أكثر ذكاء وتطورا من الناحية الاجتماعية مقارنة بالأشخاص الأقل جاذبية.

تحقق العدالة بين موظفيك: علينا أن نكون أكثر عدلا وانصافاً في المعاملة بين الموظفين وألّا نُفضّل أحدًا على الآخر حتى تحافظ على التوازن والإيجابية في بيئة العمل وتحافظ على بقاء الموظفين.

"سينتهي كل اجتماع يُعقد بين الإدارة العليا وقادة فرق العمل باتفاق لتحديد الشخص المنوط به الإفصاح عمّا دار داخل الاجتماع ولمن"

أما الدكتور حمدي عبد العظيم فيرى أنه لا بد أن تتوسع مهام الموارد البشرية لتشمل القيام بدراسات عن العاملين في المؤسسة كل فترة وقدراتهم على الإنتاج؛ لإعادة توزيعهم على مختلف الإدارات، بما يتفق مع كفاءة كل واحد، وهو ما يعطي حيوية للمؤسسة.

يُعدّ التحفيز حجر الأساس في رفع كفاءة الموظفين، فعندما تقود فريق يعمل عن بعد ينبغي لك إدراك أن تحفيزهم ليس بالأمر السهل. من المهم أن تكون وسطيًا في إدارة أعضاء فريقك، فالشِدة تُسبب مشاكل إضافية، وترك الموظفين لرغباتهم يؤثر سلبًا على سير العمل.

فمثلًا قد يؤدي ارتفاع معدل التضخم في أحد البلدان إلى ضرورة تعديل نطاق الراتب لهذا البلد لموازنة أثر التضخم الجديد.

ثقافة العمل الإيجابية مهمة جدًا للشركات، والنقاط الآتية توضح أهميتها: زيادة معدلات استبقاء الموظفين

فيمكن اختيار برنامج واحد للدردشة، وآخر للتواصل المرئي، بدلًا من تشتيت الموظفين وإلزامهم بالاشتراك بأكثر من برنامج ووسيلة تواصل، مما يقلل من إنتاجيتهم.

هل تعرف "وعكة الترفيه"؟ إليك أسباب الشعور بالتعب قبل العطلات

العمل هو القيام بمهام مُعيّنة تعود بالمنفعة الماديّة والجسديّة لمزيد من التفاصيل والذهنيّة على الإنسان، فهو خليفة الله عزّ وجلّ في الأرض، وإعمارها يكون بالعمل الذي يُعتبر عبادة كسائر العبادات الأخرى، فبالعمل ترقى الأمم والشعوب، ولا قيمة لحياة الإنسان من دونه، حيث يؤثر العمل على قدراته العضليّة والذهنيّة، وتتوسّع لديه المعرفة والخبرة، والإقبال على المزيد من العمل، ولو أدركنا معنى العمل وأهميّته سنجد أنّ هدفه ليس العائد المادي لسدّ الحاجات الفرديّة اليوميّة فقط، بل يتعدى مفهومه إلى العمل التطوعيّ، وهو إنجاز الإنسان لمهمة دون مقابل بهدف مساعدة الآخرين، وتحقيق الرضا الذاتي، ومن هنا لا بُدّ من التوجه إلى الحديث عن ثقافة العمل.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *